culture logo
contact us footer

اعدام فى مصر

فترة زمنية

١٢٠٠٢٠٢٥
اعدام فى مصر
ألبوم صور
٥٠ صورة

اعدام فى مصر

مصدرها : دار الهلال

الوصف

اعدام فى مصر
تواصل معنا

الصور

محمد السفاح كما يحب ان تسميه الناس لقد سمع الحكم باعدامه فخارت قواه وجلس مهدماً بين حراسه/قضيه قاتل اربعه
صورة
٠١ مارس ١٩٥٠
محمد السفاح كما يحب ان تسميه الناس لقد سمع الحكم باعدامه فخارت قواه وجلس مهدماً بين حراسه/قضيه قاتل اربعه
لم تنتبه هذه الأم الى وجود المصور الا بعد ان التقطت صورتها فعتبت عليه ذلك وترى وهى ترتقى درجات سلم الفندق
صورة
٠٨ سبتمبر ١٩٥٠
لم تنتبه هذه الأم الى وجود المصور الا بعد ان التقطت صورتها فعتبت عليه ذلك وترى وهى ترتقى درجات سلم الفندق
نزلت الأمهات الثلاث بمجرد وصولهن الى القاهرة فى سميراميس وترى احداهن تحاول اخفاء وجهها عن مصورنا/والدة احد الجانين
صورة
٠٨ سبتمبر ١٩٥٠
نزلت الأمهات الثلاث بمجرد وصولهن الى القاهرة فى سميراميس وترى احداهن تحاول اخفاء وجهها عن مصورنا/والدة احد الجانين
امامه ثلاثة اصناف من الطعام ولكن ليس فيها صنف واحد يفتح النفس/يوم في سجن الاستئناف مع محكوم عليه بالاعدام
صورة
۲٤ مايو ١٩٥١
امامه ثلاثة اصناف من الطعام ولكن ليس فيها صنف واحد يفتح النفس/يوم في سجن الاستئناف مع محكوم عليه بالاعدام
سجن الإستئناف
صورة
۲٤ مايو ١٩٥١
سجن الإستئناف
يقضى المحكوم عليه بالاعدام وقته داخل زنزانته بين الصلاة وتلاوة القرآن عسى الله أن يغفر له ذنبه ويعفو عنه/يوم مع محكوم عليه بالاعدام في سجن الاستئناف
صورة
۲٤ مايو ١٩٥١
يقضى المحكوم عليه بالاعدام وقته داخل زنزانته بين الصلاة وتلاوة القرآن عسى الله أن يغفر له ذنبه ويعفو عنه/يوم مع محكوم عليه بالاعدام في سجن الاستئناف
كانوا ثلاثة يسيرون فى خطى وجلة حزينة صباح السبت الماضى نحو الغرفة رقم30بسجن الاستئناف ليزوروا محمد السيد الجارحى زياره اخيرة وجلس السجين يتحدث اليهم الي:شقيقته وزوجته وولده ولم يكن يدري انهم يكتمون عنه انه سيعدم في صبيحه اليوم التالي
صورة
١١ يوليو ١٩٥۲
كانوا ثلاثة يسيرون فى خطى وجلة حزينة صباح السبت الماضى نحو الغرفة رقم30بسجن الاستئناف ليزوروا محمد السيد الجارحى زياره اخيرة وجلس السجين يتحدث اليهم الي:شقيقته وزوجته وولده ولم يكن يدري انهم يكتمون عنه انه سيعدم في صبيحه اليوم التالي
ثلاثة رؤوس وسيجارة:الثلاثة المحكوم عليهم بالاعدام يدخنون فى شراهة قبل ان يطيح الجلاد برؤوسهم
صورة
۲٩ يناير ١٩٥٣
ثلاثة رؤوس وسيجارة:الثلاثة المحكوم عليهم بالاعدام يدخنون فى شراهة قبل ان يطيح الجلاد برؤوسهم
فى القفص:وقف سعيد محمد سعيد يستمع الى الحكم باعدامه وفي رأسه صوره رجل مجذوب قال له منذ15عاما انه سيموت قتيلا في المدينه الكبيره لم يكن يعرف يومئذ ان مصيره الي الشر والجريمه في ابشع صورها/سفاح السويس
صورة
۲٨ أكتوبر ١٩٥٤
فى القفص:وقف سعيد محمد سعيد يستمع الى الحكم باعدامه وفي رأسه صوره رجل مجذوب قال له منذ15عاما انه سيموت قتيلا في المدينه الكبيره لم يكن يعرف يومئذ ان مصيره الي الشر والجريمه في ابشع صورها/سفاح السويس
بدر عبدالواحد عثمان/الاخذ بالثار ساقه الى حبل المشنقة فقد ابلغته اسرته ان شخصا قتل شقيقه وذهب الى القاهرة فبحث عن قاتل شقيقه حتي وجده واخذ بثأره كان يضحك ويغني ويرقص والدم يسيل علي يديه ويتناثر علي ثيابه ولم يكف عن صخبه ومرحه حتي اسلم غريمه الروح وسقط علي الارض امام قديمه جثه هامده وسار بدر مع رجال البوليس مطمئن البال سعيدا لانه حقق مهمته وانقذ شرف الاسره بعد ان قضي اياما طويله يذرع فيها شوارع القاهره بحثا عن غريمه..ان بدر لم يعرف ان اخاه مات مقتولا في بلده اسيوط الا عندما ابلغته اسرته هذا النبأ المحزن وأبلغته ان قاتل اخيه اسمه عبدالوهاب محمد حسن وانه فر من البلده الي القاهره وعرف بدر ان عليه واجبا لا مفر من تنفيذه وكان يعرف ايضا ان معني هذا الواجب نهايه حياته هو بعد ان نجح في شق طريقه في العاصمه التي اتي اليها منذ سنوات سعيا وراء الرزق فاشتغل عامل بناء فاعلا ثم اشتري عربه واصبح مالكا لمقهي متنقل وقام بدر بالواجب وهو ينتظر الان اليوم الذي يدفع فيه الثمن يقضي وقته في زنزانته بين البكاء والتوسل الي الله ان يجعل خاتمته طيبه رأي في الحلم ان سيدنا الحسين رضي الله عنه انقذه من الغرق في بحر متلاطم الامواج
صورة
٠٨ أغسطس ١٩٥٨
بدر عبدالواحد عثمان/الاخذ بالثار ساقه الى حبل المشنقة فقد ابلغته اسرته ان شخصا قتل شقيقه وذهب الى القاهرة فبحث عن قاتل شقيقه حتي وجده واخذ بثأره كان يضحك ويغني ويرقص والدم يسيل علي يديه ويتناثر علي ثيابه ولم يكف عن صخبه ومرحه حتي اسلم غريمه الروح وسقط علي الارض امام قديمه جثه هامده وسار بدر مع رجال البوليس مطمئن البال سعيدا لانه حقق مهمته وانقذ شرف الاسره بعد ان قضي اياما طويله يذرع فيها شوارع القاهره بحثا عن غريمه..ان بدر لم يعرف ان اخاه مات مقتولا في بلده اسيوط الا عندما ابلغته اسرته هذا النبأ المحزن وأبلغته ان قاتل اخيه اسمه عبدالوهاب محمد حسن وانه فر من البلده الي القاهره وعرف بدر ان عليه واجبا لا مفر من تنفيذه وكان يعرف ايضا ان معني هذا الواجب نهايه حياته هو بعد ان نجح في شق طريقه في العاصمه التي اتي اليها منذ سنوات سعيا وراء الرزق فاشتغل عامل بناء فاعلا ثم اشتري عربه واصبح مالكا لمقهي متنقل وقام بدر بالواجب وهو ينتظر الان اليوم الذي يدفع فيه الثمن يقضي وقته في زنزانته بين البكاء والتوسل الي الله ان يجعل خاتمته طيبه رأي في الحلم ان سيدنا الحسين رضي الله عنه انقذه من الغرق في بحر متلاطم الامواج
رفعت على عبد العزيز/اشترك مع آخرين فى قتل اسرة كاملة..رجل وزوجته واختها اغراه زملاؤه بان الرجل يملك ثروة طائلة يحتفظ بها فى داره وبعد الجريمه ضحك عليه زملاؤه وخرج من المولد بلا حمص عمره عشرون سنه لم يتجمع في يده في اي يوم من ايام حياته اكثر من قروش قليله ولكنه كان دائما سعيدا راضيا بالرزق المقسوم له وعلي المقهي جاءته ثروه طائله اكثر من14الف جنيه تنتظر ابن الحلال الذي يطلبها هكذا قال له زملاؤه فسأل كيف؟فقالوا ان الحاج حسين المحلاوي يملك هذا المبلغ ويقيم في حي روض الفرج مع زوجته واخت زوجته ومتي تم ازهاق ارواح هؤلاء الثلاثه اصبحت الثروه كلها للقاتل واشترك رفعت مع زملائه في اعداد الخطه ثم في تنفيذها ولكن شيئا غريبا حدث بعد اختفاء الحاج حسين واسرته فقد اختفت الثروه الطائله ايضا واكتشف رفعت انه ارتكب جريمته بلا ثمن لقد ضحك عليه زملاؤه وطمعوا في الثروه فتقاسموها ولم يعطوه نصيبه منها وخرج رفعت من المولد بلا حمص يقضي ايامه الاخيره في فراغ دائم متصل يكره القراءه وتسليته الوحيده ان يصغي الي الاغاني والموسيقي المنبعثه من راديو الجيران في المنازل المجاوره لسجن الاستئناف
صورة
٠٨ أغسطس ١٩٥٨
رفعت على عبد العزيز/اشترك مع آخرين فى قتل اسرة كاملة..رجل وزوجته واختها اغراه زملاؤه بان الرجل يملك ثروة طائلة يحتفظ بها فى داره وبعد الجريمه ضحك عليه زملاؤه وخرج من المولد بلا حمص عمره عشرون سنه لم يتجمع في يده في اي يوم من ايام حياته اكثر من قروش قليله ولكنه كان دائما سعيدا راضيا بالرزق المقسوم له وعلي المقهي جاءته ثروه طائله اكثر من14الف جنيه تنتظر ابن الحلال الذي يطلبها هكذا قال له زملاؤه فسأل كيف؟فقالوا ان الحاج حسين المحلاوي يملك هذا المبلغ ويقيم في حي روض الفرج مع زوجته واخت زوجته ومتي تم ازهاق ارواح هؤلاء الثلاثه اصبحت الثروه كلها للقاتل واشترك رفعت مع زملائه في اعداد الخطه ثم في تنفيذها ولكن شيئا غريبا حدث بعد اختفاء الحاج حسين واسرته فقد اختفت الثروه الطائله ايضا واكتشف رفعت انه ارتكب جريمته بلا ثمن لقد ضحك عليه زملاؤه وطمعوا في الثروه فتقاسموها ولم يعطوه نصيبه منها وخرج رفعت من المولد بلا حمص يقضي ايامه الاخيره في فراغ دائم متصل يكره القراءه وتسليته الوحيده ان يصغي الي الاغاني والموسيقي المنبعثه من راديو الجيران في المنازل المجاوره لسجن الاستئناف
كان طاهيا لدى مدام كوهين الاسرائيلى وفوجئ يوما بوجودها مقتولة خنقا وكانت وحدها وكان هو الشخص الذي يصر علي انه برئ..نوبي كان طاهيا ماهرا عرف في جميع مراحل حياته بالاخلاص وخدم في قصور وعمل لدي كبراء وحصل علي شهادات مشرفه من جميع من قام بالعمل معهم الا الشخص الاخير فقد غادرت مدام كوهين الدنيا قبل ان تكتب له شهاده كالشهاده السابقه الاخري التي يحتفظ بها وكانت مدام كوهين وهي سيده اسرائيليه عجوز تقيم بمفردها في مسكن فاخر بشارع سليمان باشا هي اخر من خدمهم السيد فقد ساعده صديق له علي الالتحاق بخدمتها ويقول السيد انه برئ من دم مدام كوهين ولكن لم يصدقه احد قال ذلك لرجال القضاء ولكن ظروف الحادث كلها كانت تشير الي انه هو القاتل وكل ما يعرفه السيد عن الحادث هو انه فوجئ يوما بمنظر مدام كوهين جثه مقتوله خنقا وكانت الجريمه تدل علي ان القاتل طمع في ثروتها التي لا تزيد عن خمسمائه جنيه وهمس السيد في اذني انا عارف ان اللي قتلها هو فلان وفلان ويقضي السيد وقته في الصلاه ولا حديث له طول اليوم الا في الدفاع عن نفسه وتأكيد براءته من الجريمه التي ارتكبها شخصان اخران قتلا المدام وسرقا الخمسمائه جنيه
صورة
٠٨ أغسطس ١٩٥٨
كان طاهيا لدى مدام كوهين الاسرائيلى وفوجئ يوما بوجودها مقتولة خنقا وكانت وحدها وكان هو الشخص الذي يصر علي انه برئ..نوبي كان طاهيا ماهرا عرف في جميع مراحل حياته بالاخلاص وخدم في قصور وعمل لدي كبراء وحصل علي شهادات مشرفه من جميع من قام بالعمل معهم الا الشخص الاخير فقد غادرت مدام كوهين الدنيا قبل ان تكتب له شهاده كالشهاده السابقه الاخري التي يحتفظ بها وكانت مدام كوهين وهي سيده اسرائيليه عجوز تقيم بمفردها في مسكن فاخر بشارع سليمان باشا هي اخر من خدمهم السيد فقد ساعده صديق له علي الالتحاق بخدمتها ويقول السيد انه برئ من دم مدام كوهين ولكن لم يصدقه احد قال ذلك لرجال القضاء ولكن ظروف الحادث كلها كانت تشير الي انه هو القاتل وكل ما يعرفه السيد عن الحادث هو انه فوجئ يوما بمنظر مدام كوهين جثه مقتوله خنقا وكانت الجريمه تدل علي ان القاتل طمع في ثروتها التي لا تزيد عن خمسمائه جنيه وهمس السيد في اذني انا عارف ان اللي قتلها هو فلان وفلان ويقضي السيد وقته في الصلاه ولا حديث له طول اليوم الا في الدفاع عن نفسه وتأكيد براءته من الجريمه التي ارتكبها شخصان اخران قتلا المدام وسرقا الخمسمائه جنيه
12345
٥
ابحث في كل شيء هنا ، مثل المقالات و الموضوعات والمزيد

هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط

عزيزي المستخدم نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، وتقديم محتوى مخصص