ابار البترول

أحد عمال البترول فى رأس غارب يتسلى فى وقت فراغه بالعزف على العود فى نادى العمال هناك

البترول وادي فيران يتدفق من الماسورة في (تنك)كبير حتى تقام فوق شجرة عيد الميلاد او طلبة البترول للسيطرة على اندفاعه

منظر عام لبئر (عسل)وقد التف حوله من المدعوون الذين رافقو معالي وزير التجارة في رحلة للابار الجديدة

سامى موسى بك رئيس اللجنة المالية ومحافظ البحر الاحمر اثناء زيارة أعضاء اللجنة لأبار البترول فى رأس غارب

النائب المحترم الاستاذ محمد رشاد المراعى والاستاذ نجيب بك نسيم كبير مفتشى المناجم والاستاذ هلال شتا والمستر هينتون يتفرجون على كيفية عمل الطلمبات لاستخراج البترول من إحدى آبار حقل رأس غارب

أحدى ابار البترول فى رأس غارب وقد حفرت فى البحر بالقرب من الشاطىء بطريقة فنية وهى البئر الوحيدة التى من هذا النوع بين البئر التى حفرت فى رأس غارب

بعض حضرات النواب من اعضاء لجنة الشؤون المالية يشاهدون احدى المضخات التى تسحب زيت البترول من الآبار العميقة وترفعه فى الانابيب الى الخزانات الكبيرة ومنها يسحب الزيت من انابيب اخرى الى السفن التى تنقلت بالبحر الى معامل التكرير فى السويس

الاستاذ ابراهيم يوسف كبير الكيميائين بمعمل البترول الحكومي بالسويس يفحص (عينه) من الزيت الجديد الذي اكتشف في (وادي فيران) وهو من انقى انواع البترول في الشرق الاوسط

مصريون وامريكان يفتحون طلبة او شجرة عيد الميلاد لاستخراج البترول

هذا الاعرابي التجأ الى مستشفى شركة ستاندرا اويل في وادي فيران حيث حل الانف محل الزور في تناول الطعام السائل

الجيولوجيون المصريون هم الذين قاموا بالاستكشلف في منطقة وادي فيران وقرروا وجود البترول بغزارة فيها فبدأ الحفر وتحقيق الرأي وقد وقفوا حول عربة جهاز(السيزموجراف) الذي يسجل هزات طبقات الارض بعد نسفها بالديناميت ويوضح جاذبية الصخور ومغناطسيتيها وعلى ضوء ذلك يقرر الجيولوجيون وجود بترول من عدم