culture logo
contact us footer

ملجا المعمرين في الاسكندرية

فترة زمنية

١٢٠٠٢٠٢٥
ملجا المعمرين في الاسكندرية
ألبوم صور
٣١ صورة

ملجا المعمرين في الاسكندرية

مصدرها : دار الهلال

الوصف

ملجا المعمرين في الاسكندرية
تواصل معنا

الصور

السيدة د.ت من الدير القمر بلبنان وعمرها 87سنة كانت ملكة جمال بلدتها ولكن والدها رفض تزويجها اذ لم يكن يطيق فراقها واخيرا تزودت بشاب فرنسي وجاء بها الي القاهرة وكانت سعيدة هانئة ولكن الموت اختطفه منها وطردها اهل زوجها من المنزل فهامت علي وجهها لا تعرف الي من تلجأ وكان ذلك منذ ستين عاما حين كانت للاجانب صولة ودولة وتوفي والدها ولم تتمكن من السفر لتظفر بنصيبها من ثروته وظلت تتقاذفها انواء الحياة حتي انتهت بها الي الملجأ
صورة
۲۲ سبتمبر ١٩٥٠
السيدة د.ت من الدير القمر بلبنان وعمرها 87سنة كانت ملكة جمال بلدتها ولكن والدها رفض تزويجها اذ لم يكن يطيق فراقها واخيرا تزودت بشاب فرنسي وجاء بها الي القاهرة وكانت سعيدة هانئة ولكن الموت اختطفه منها وطردها اهل زوجها من المنزل فهامت علي وجهها لا تعرف الي من تلجأ وكان ذلك منذ ستين عاما حين كانت للاجانب صولة ودولة وتوفي والدها ولم تتمكن من السفر لتظفر بنصيبها من ثروته وظلت تتقاذفها انواء الحياة حتي انتهت بها الي الملجأ
السيدة ع.ن اكبر نزيلات الملجا سنا اذ يبغا المائة وهي تتزل بالملجأ منذ ثلاثين عاما وكانت في مطلع شبابها تملك ثروة طائلة بددتها جميعها في السياحة والمقامرة ومن ثم تزوجت ثلاث مرات ولما لم ترزق اطفالا تبنت طفلا كانت تنفق علي تعليمه ولما تزوج تنكر لها
صورة
۲۲ سبتمبر ١٩٥٠
السيدة ع.ن اكبر نزيلات الملجا سنا اذ يبغا المائة وهي تتزل بالملجأ منذ ثلاثين عاما وكانت في مطلع شبابها تملك ثروة طائلة بددتها جميعها في السياحة والمقامرة ومن ثم تزوجت ثلاث مرات ولما لم ترزق اطفالا تبنت طفلا كانت تنفق علي تعليمه ولما تزوج تنكر لها
السيدة كانت تعيش مع اسرتها في ارمينيا وكانت تحب احد اقاربها فلم يوافق اهلها علي الزواج به بل ارادوا ارغامها علي الزواج بغيره فهربت الي الاسكندرية مع من احبته وتزوجا منذ ستين عاما وانجبت منه ثمانية اطفال وكان الزوج ثريا فهيا لها ولاولاده حياة ناعمة وتطوع الزوج في الحرب العالمية الاولي وترك لها ثروة غير قليلة ولكن الموت ظل يلاحق اولادها الواحد بعد الاخر حتي قضي عليهم جميعا فلم يبق لها من تعول عليه في شيخوختها
صورة
۲۲ سبتمبر ١٩٥٠
السيدة كانت تعيش مع اسرتها في ارمينيا وكانت تحب احد اقاربها فلم يوافق اهلها علي الزواج به بل ارادوا ارغامها علي الزواج بغيره فهربت الي الاسكندرية مع من احبته وتزوجا منذ ستين عاما وانجبت منه ثمانية اطفال وكان الزوج ثريا فهيا لها ولاولاده حياة ناعمة وتطوع الزوج في الحرب العالمية الاولي وترك لها ثروة غير قليلة ولكن الموت ظل يلاحق اولادها الواحد بعد الاخر حتي قضي عليهم جميعا فلم يبق لها من تعول عليه في شيخوختها
اناضولي مسن جاوز السابعة والثمانين كان ضابطا في الجيش التركي ثم طوحت به الايام بين عسر ويسر حتي وصل الي الملجأ انه يأبي ان يعترف بعجز الشيخوخة فلا يرضي بأن يعينه احد علي الوصول بالمقعد الي الشرفة
صورة
۲۲ سبتمبر ١٩٥٠
اناضولي مسن جاوز السابعة والثمانين كان ضابطا في الجيش التركي ثم طوحت به الايام بين عسر ويسر حتي وصل الي الملجأ انه يأبي ان يعترف بعجز الشيخوخة فلا يرضي بأن يعينه احد علي الوصول بالمقعد الي الشرفة
ترزي الملجا وهو في الخامسة والستين من عمره لكنه في صحة جيدة اخفق في الالتحاق بعمل يعيش منه بعد ان تنكر له اقاربه فالتحق بالملجا ليقوم بحياكة ملابس الزملاء انه يقبل علي عمله كل صباح بحماس فقد وجد اخيرا الاخلاص الذي افتقده قانعا من الحياة بالعيش في معزل عن العالم
صورة
۲۲ سبتمبر ١٩٥٠
ترزي الملجا وهو في الخامسة والستين من عمره لكنه في صحة جيدة اخفق في الالتحاق بعمل يعيش منه بعد ان تنكر له اقاربه فالتحق بالملجا ليقوم بحياكة ملابس الزملاء انه يقبل علي عمله كل صباح بحماس فقد وجد اخيرا الاخلاص الذي افتقده قانعا من الحياة بالعيش في معزل عن العالم
حبوبة مكفوفة البصر/يطلقون عليها اسم حبوبة وهي مكفوفة البصر منذ عشر سنوات وتناهز الثمانين من العمر انها ضحية زوجة الاب فقد كانت تعيش ناعمة البال في لبنان فأبعدتها زوجة ابيها الي مصر وهي في العاشرة من عمرها لتقيم عند احد اقاربها ولما توفي والدها ورئت عنه بعض المال ولكن قريبها احتال عليها حتي استولي علي اموالها وفر هاربا الي امريكا فاشتغلت بالتمثيل في بعض الفرق المتجولة ثم بالغناء في المسارح الافرنجية وجمعت من مهنتها مبلغا انفقته في العلاج من المرض
صورة
۲۲ سبتمبر ١٩٥٠
حبوبة مكفوفة البصر/يطلقون عليها اسم حبوبة وهي مكفوفة البصر منذ عشر سنوات وتناهز الثمانين من العمر انها ضحية زوجة الاب فقد كانت تعيش ناعمة البال في لبنان فأبعدتها زوجة ابيها الي مصر وهي في العاشرة من عمرها لتقيم عند احد اقاربها ولما توفي والدها ورئت عنه بعض المال ولكن قريبها احتال عليها حتي استولي علي اموالها وفر هاربا الي امريكا فاشتغلت بالتمثيل في بعض الفرق المتجولة ثم بالغناء في المسارح الافرنجية وجمعت من مهنتها مبلغا انفقته في العلاج من المرض
عانس في الثامنة والسبعين انها ضحية امها فقد كانت في شبابهاآية من آيات الجمال وكلما طلب يدها احد الشبان اشترطت عليه ان تقطن والدتها معها علي ان يتعهد كتابيا بذلك مدي الحياة فانصرف عنها العرسان وعندما توفيت الام لجأت الي العمل حتي اذا عجزت تنكر لها اقاربها
صورة
۲۲ سبتمبر ١٩٥٠
عانس في الثامنة والسبعين انها ضحية امها فقد كانت في شبابهاآية من آيات الجمال وكلما طلب يدها احد الشبان اشترطت عليه ان تقطن والدتها معها علي ان يتعهد كتابيا بذلك مدي الحياة فانصرف عنها العرسان وعندما توفيت الام لجأت الي العمل حتي اذا عجزت تنكر لها اقاربها
كان ب.ر في شبابه كونستابلا في محافظة الاسكندرية وقد عرف بنشاطه واجتهاده وظل فائما بوظيفته حتي بلغ الستين فأحيل الي المعاش وكان متزوجا وقد انجب خمسة ابناء وحدث ان اصيب بمرض عضال انفق عليه مكافاته وكل ما يملكه ولما اصبح معدما وقد تعذر علي ابنائه توفير اسباب المعيشة له نظرا الي رقة حالتهم نزل ضيفا علي الملجا وهو في الثانية والسبعين من عمره يقعده الفالج في مكانه لا يتحرك الا بمعاونة الاخرين انها خاتمة رجل بوليس لا يحسد عليها
صورة
۲۲ سبتمبر ١٩٥٠
كان ب.ر في شبابه كونستابلا في محافظة الاسكندرية وقد عرف بنشاطه واجتهاده وظل فائما بوظيفته حتي بلغ الستين فأحيل الي المعاش وكان متزوجا وقد انجب خمسة ابناء وحدث ان اصيب بمرض عضال انفق عليه مكافاته وكل ما يملكه ولما اصبح معدما وقد تعذر علي ابنائه توفير اسباب المعيشة له نظرا الي رقة حالتهم نزل ضيفا علي الملجا وهو في الثانية والسبعين من عمره يقعده الفالج في مكانه لا يتحرك الا بمعاونة الاخرين انها خاتمة رجل بوليس لا يحسد عليها
كانت تملك نصف مليون لسيرة سورية ورثتها عن امها وهي في سن الشباب اراد والدها ان يزوجها بابن اخيه ولكنها لم تكن تحبه فهربت منه الي ايطاليا وظلت تنتقل من بلد الي آخر حتي استقرت في الاسكندرية كانت شديدة الاعتقاد بالسحر فالتف حولها بعض الدجالين واوهموها ان هناك كنزا مرصودا علي اسمها فظلوا يستنزفزن اموالها حتي افلست فبقيت في مصر كريشة في مهب الرياح حتي استقرت حيث هي
صورة
۲۲ سبتمبر ١٩٥٠
كانت تملك نصف مليون لسيرة سورية ورثتها عن امها وهي في سن الشباب اراد والدها ان يزوجها بابن اخيه ولكنها لم تكن تحبه فهربت منه الي ايطاليا وظلت تنتقل من بلد الي آخر حتي استقرت في الاسكندرية كانت شديدة الاعتقاد بالسحر فالتف حولها بعض الدجالين واوهموها ان هناك كنزا مرصودا علي اسمها فظلوا يستنزفزن اموالها حتي افلست فبقيت في مصر كريشة في مهب الرياح حتي استقرت حيث هي
م.ع في التسعين من عمرها ولكنها لا تزال محتفظة بقواها العقلية لقد ولدت في السودان فخطفها من دويها بعض تجار الرقيق وجاءوا بها الي المنصورة حيث يبعت الي اسرة مصرية وظلت في خدمة الاسرة باخلاص واصبحت كأنها من سيدات الاسرة وكان يمكن ان تظل ناعمة البال لولا ان تخطف الموت اعضاء الاسرة الواحد بعد الاخر فلم يبق منهم من يعرفها سوي فتاة هي ابنة حفيدة مخدومتها الاولي وتجئ الفتاة لزيارتها كل شهر حاملة اليها بعض الهدايا
صورة
۲۲ سبتمبر ١٩٥٠
م.ع في التسعين من عمرها ولكنها لا تزال محتفظة بقواها العقلية لقد ولدت في السودان فخطفها من دويها بعض تجار الرقيق وجاءوا بها الي المنصورة حيث يبعت الي اسرة مصرية وظلت في خدمة الاسرة باخلاص واصبحت كأنها من سيدات الاسرة وكان يمكن ان تظل ناعمة البال لولا ان تخطف الموت اعضاء الاسرة الواحد بعد الاخر فلم يبق منهم من يعرفها سوي فتاة هي ابنة حفيدة مخدومتها الاولي وتجئ الفتاة لزيارتها كل شهر حاملة اليها بعض الهدايا
م.م في الخامسة والسبعين من عمرها ضريرة جاءت من تركيا الي مصر برفقة اسرتها وتوفي والداها وتركاها مع اخيها الاصغر دون ان يتركا لهما شيئا وكانت امامها فرص ذهبية للزواج نظرا لفرط جمالها ولكنها رفضت واثرت ان تتفرغ لتربية اخيها فالتحقت بالعمل في بعض الشركات وظلت تعني بأخيها حتي فاتتها سن الزواج/فرصة ذهبية للزواج
صورة
۲۲ سبتمبر ١٩٥٠
م.م في الخامسة والسبعين من عمرها ضريرة جاءت من تركيا الي مصر برفقة اسرتها وتوفي والداها وتركاها مع اخيها الاصغر دون ان يتركا لهما شيئا وكانت امامها فرص ذهبية للزواج نظرا لفرط جمالها ولكنها رفضت واثرت ان تتفرغ لتربية اخيها فالتحقت بالعمل في بعض الشركات وظلت تعني بأخيها حتي فاتتها سن الزواج/فرصة ذهبية للزواج
من بين نزيلات الملجا طباخات بارعات ويسرهن ان يشتركن مع الراهبات في طهو طعامهن وطعام زملائهن ان هذا العمل يذكرهن بأويقات سعيدة هانئة مرت بكل منهن في شبلبها وفي منزلها الخاص حين كن ربات بيوت مسئولات عن اعداد الطعام للزوج او الابن او الاخ
صورة
۲۲ سبتمبر ١٩٥٠
من بين نزيلات الملجا طباخات بارعات ويسرهن ان يشتركن مع الراهبات في طهو طعامهن وطعام زملائهن ان هذا العمل يذكرهن بأويقات سعيدة هانئة مرت بكل منهن في شبلبها وفي منزلها الخاص حين كن ربات بيوت مسئولات عن اعداد الطعام للزوج او الابن او الاخ
123
٣
ابحث في كل شيء هنا ، مثل المقالات و الموضوعات والمزيد

هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط

عزيزي المستخدم نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، وتقديم محتوى مخصص