
كان أهل القرية يعيشون فى أمن وسلام وبلغ من طمأنينتهم أن كانت القوة البوليسية التى تحرس النظام والأمن لا تزيد عن أثنى عشر رجلا وكانوا ينتخبون من بينهم عمدة ليتزعم القرية بأرادتهم هم لا بأرادة سواهم ولكن الغزو الألماني استطاع أن يدخل القرية بمساعدة تاجر خائن مهد لهذا الغزو طمعا في النفوذ والسلطان/تحت الرماد
اسم الألبوم: مسرحيات تمثل الاحداث الوطنيه فى مصر

هذه الصورة غير متاحة حالياً