
هذا العامل في مصنع للسجاد ان له قصة عجيبة ففى يوم من الأيام كان صاحب أحد السجاير محلات وحدث ان استغل أحدهم جهله بالقراءة والكتابة فحصل على توقيعه على ورقة ما فكان أن أخرج عبدالعليم عبدالسلام هذا اسمه من محله فعزم على أن يبدأ حياته من جديد ويتعلم ومن الطريف أنه يواصل العلم حتى يدخل الجامعه
اسم الألبوم: الغزل اليدوى في مصر

هذه الصورة غير متاحة حالياً