
كان والد صبرى عاملا مجدا يكتسب جنيهات كل شهر فيوفر بها أسباب الحياة الطيبة لزوجه وابنه الوحيد وكان يجلس في مقهي ذات يوم فقامت معركة قتل فيها احد ابناء البلدة واتهم فيها ثم برئت ساحته وعند اطلاق سراحه انتظره اخوة القتيل عند باب السجن واطلقوا عليه الرصاص بنادقهم انتقاما ويقول صبري وفقدنا ابي فضاق بنا الرزق وهكذا جئت الي المعهد لاكل واعيش
اسم الألبوم: معهد الاوقاف الصناعى للبنين

هذه الصورة غير متاحة حالياً