culture logo

فضيحة لافون - الصهيونية - قصة عاطفية مضينا الي الغرفة رقم12حيث ينزل ما يرز...

لا يوجد تصنيفات أخرى لهذا المحتوى
فضيحة لافون - الصهيونية - قصة عاطفية مضينا الي الغرفة رقم12حيث ينزل ما يرزعفراني فالفينا بها مجموعة من الكتب الفرنسية و الانجليزية وتناول ماير كتابا صغيرا من علي مكتبه وقال لنا ان القصة التي تضمنها هذا الكتاب الصغير قصة انسانية عاطفية اثرت في نفسي وهزت اعصابي وأسالت عبراتي قلنا وما موضوعها؟ قال انها قصة فتاة فقيرة ضريرة عاشت بلا رعاية او عطف مدة حتي تبناها احد الاطباء وحاول جهده ان يسعدها فاستطاع ان يجري لها جراحة فرد بصرها اليها وعاد لها نور عينيها والمفأجاة في هذه القصة هي ان الفتاة كانت وهي ضريرة في كنف الطبيب قد احبت شابا و انطبعت صورته في مخيلتها دون ان تراه فلما استردت بصرها تبين ان هذا الشاب هو نجل الطبيب وانه كان يبادلها نفس احساسها وشعورها وكانت الصورة التي تخيلتها له قبل ان تري النور لا تختلف عن صورته بعد ان عاد اليها نور عينيها ووقف هذا الجاسوس خلف نافذة غرفته وقال لست ادري كيف ارهف احساسي في السجن واصبحت اتأثر من اي شئ بعد ان كنت شجاعا مقداما قلنا له هل تشكو من شئ؟قال لا مطلقا
صورة
٠۲ يناير ١٩٥٥

فضيحة لافون - الصهيونية - قصة عاطفية مضينا الي الغرفة رقم12حيث ينزل ما يرزعفراني فالفينا بها مجموعة من الكتب الفرنسية و الانجليزية وتناول ماير كتابا صغيرا من علي مكتبه وقال لنا ان القصة التي تضمنها هذا الكتاب الصغير قصة انسانية عاطفية اثرت في نفسي وهزت اعصابي وأسالت عبراتي قلنا وما موضوعها؟ قال انها قصة فتاة فقيرة ضريرة عاشت بلا رعاية او عطف مدة حتي تبناها احد الاطباء وحاول جهده ان يسعدها فاستطاع ان يجري لها جراحة فرد بصرها اليها وعاد لها نور عينيها والمفأجاة في هذه القصة هي ان الفتاة كانت وهي ضريرة في كنف الطبيب قد احبت شابا و انطبعت صورته في مخيلتها دون ان تراه فلما استردت بصرها تبين ان هذا الشاب هو نجل الطبيب وانه كان يبادلها نفس احساسها وشعورها وكانت الصورة التي تخيلتها له قبل ان تري النور لا تختلف عن صورته بعد ان عاد اليها نور عينيها ووقف هذا الجاسوس خلف نافذة غرفته وقال لست ادري كيف ارهف احساسي في السجن واصبحت اتأثر من اي شئ بعد ان كنت شجاعا مقداما قلنا له هل تشكو من شئ؟قال لا مطلقا

no content book

هذه الصورة غير متاحة حالياً

ابحث في كل شيء هنا ، مثل المقالات و الموضوعات والمزيد