
اكمل الحديث عن المجني عليه ولده الاصغر عبد العزيز الطالب بالكلية الحربية المصرية فقال ان اباه كان رفيق ايام الجهاد الاولي للملك وكان يلازمه كظله وانه بعد ان قضي معه طوال تلك السنوات التي قضاها في مصر وبعد ان اعلن الاستقلال وتولي الملك حكم بلاده اراد ان يعين ابراهيم الشلحي في منصب من مناصب الحكم الرئيسية في الدولة فأعتذر وقال له لقد اخذت بنصيبي وزيادة من السياسة طوال سني الجهاد في ظل رايتكم والدور اليوم علي ابناء ليبيا الشباب
اسم الألبوم: اغتيالات سياسية في مصر والبلاد العربية

هذه الصورة غير متاحة حالياً